إنَّ حالتك العاطفية تُوثر على حالتك الصحية كذلك، وما استكشفه الطبّ النفسي الجُسماني لا يدع مجالاً للشك في هذه الحقيقة، فالغضب ,والخوف, والحزن تنُشئ توتراً عضلياً تنجم عنه عشرات العلل والأمراض في أعضاء الجسم ووظائفة المختلفة، وبهذا تتكسر الشخصية وتنهار!