آهين يا رفاقة لو كنت أعرف أرجَّع البكَرة واجيب بكرة أرسى ف موانى الحلم من غير عِلْم من غير عذاب.. ولا تضحِيات ولا دم واشوف نهاية الفيلم.. الفيلم تافه.. سخيف بطلُه المفتح.. كفيف. شريف و هو المطارد ولصه.. هوّ الشريف يا ما بليدة يا خطوة التواريخ فقيرة الصورة وباهظة التكاليف .
عبد الرحمن الأبنودي