إنَّ الإنسانيَّة مستعدة أكثر من أي وقت مضى لفهم دور القلب في ديناميكية العواطف والتغيير السلوكي وذلك عبر القلب الذي يساعد الناس على استحضار النية الصادقة والفعلية المطلوبة لتحقيق التغيير والتخلص من الإكتئاب، عليك أن تبادر إلى إعادة بناء الروابط المفقودة مع قلبك لأنك لا تستطيع أن تتكلم أو تقرر أو تؤكد أيَّ شيء بمعزل عن مشاعرك.
اقتباسات أخرى للمؤلف
اقتباسات مُختارة