رضوي عاشور
لم يمنحها زوجها الورود التى حلمت بها، فانصرفت عنه إلي طفلها الذي تعهدته كبستاني صبور. عندما كبر الولد جاءها متهللا يحمل الوردة بين يديه و يهتف بها: (انظري يا أمي ماذا أهدي لخطيبتي!). رضوي عاشور
اقتباسات أخرى للمؤلف