لقد وعد الله بإرث الأرض للصالحين من عباده..وهم ممثلوا الروحية المحمدية والأخلاق القرآنية,المنشغلون بالإتحاد والأجتماع المدركون لأحوال عمرهم,المسلحون بالعلم والفن,المقيمون لميزان الدنيا والعقبى.الحاصل,هو وعد لعقبان الروح وللمعنى الذي يدورون به في مدار نجوم السماء النبوية وسادتنا الصحابة الكرام.إنه سنَّة الله,سنة تابثة وشريعة فطرية لن تتغير .
محمد فتح الله كولن