فغاية فطرتك هي العبودية. و العبودية أن تعلن عند باب رحمته قصورك ب أستغفر الله و سبحان الله و فقرك بـ حسبنا الله وبـالحمد لله و بالسؤال وعجزك بـلاحول ولا قوة إلا بالله و بـالله أكبر و باستمداد. فتظهر بمراتب عبوديتك جمال ربوبيته. محمد أحمد الراشد
اقتباسات أخرى للمؤلف