والإنسان إذا أتته النعمه غفلة،اطمأن وظنها تعجيلاً بالحسنات وذهاباً للسيئات ،وغفل عما فيها من امارات الإبتلاء،وإن الظن لا يغني من الحق شيئاً ،وكان الإنسان ظلوماً جهولاً . محمد عبدالقهار
اقتباسات أخرى للمؤلف