والأجل أجلان، أجل مبرم وأجل معلق.أما المبرم فلا يعلمه إلا الله, وأما المعلق فعرضة للتبديل والتغيير لما قد يشاؤه الله من أسباب.وهو مما يمكن أن يطلع الله عليه الخواص من عباده . محمد سعيد رمضان البوطي
اقتباسات أخرى للمؤلف