إنها تقرأ في ذلك المظهر الطارئ من السكون والوجوم معنى الفناء والانتهاء الذي ينتظر كل إنسان من وراء ساعات لهوه ومرحه . محمد سعيد رمضان البوطي
اقتباسات أخرى للمؤلف