إذا كنا أعلم بأمور دنيانا من الرسول نفسه، أفلا نكون أعلم أعلم بأمور دنيانا أيضاً فى مسائل كثيرة من الصحابة و التابعين و الفقهاء و العلماء الذين انقضى على أقوالهم و آرائهم و حلولهم و إجاباتهم ما يزيد عن ألف من السنين تطورت فيها الإنسانية تطوراً عظيماً، و تغيرت تغيراً بعيداً فى عمقه واسعاً فى شموله ،،، محمد النويهي