إن الجاهلية اليوم أشد من الجاهلية و الضالين في زمن النبي .. كان البدوي ، راعي الغنم ، يسمع القرآن فيخر له ساجدا ، لكا عنده من رقة الإحساس و لطف الشعور ؛ فهل يقاس هذا بأى متعلم اليوم ؟ محمد عبده
اقتباسات أخرى للمؤلف