من الأنانية أن نعيب العالم، والعيب فينا، ومن الغباء أن نعيب أنفسنا والعسيب في العالم، ومن الظلم أن نعيب على أحدهما ونترك الآخر، فكل له أخطاؤة، وكل له أعذارة، والحياة تسير بالصالح والطالح ولا تعبأ، والعاقبة للمتقين.
اقتباسات أخرى للمؤلف