لقد عودتنا التربية الافلاطونية المنافقة أن نسمو بأنفسنا عن أدران المادة وأن ننظر في الامور بمنظار المعنويات والمثل العليا فصرنا من جراء ذلك من اولي الشخصية المزدوجة حيث نقول ما لا نفعل وندعي بما ليس فينا . علي الوردي
اقتباسات أخرى للمؤلف