رضوي عاشور

اقتباسات وأقوال الكاتبه المصرية والناقده الكبيره رضوى عاشور

مصرية

معلومات المؤلف

  • الدولة: مصرية
  • الميلاد: 1946-05-26
  • الوفاة : 2014-11-30
  • الشُهرة: روائية

عن المؤلف

اقتباسات وأقوال الكاتبه المصرية والناقده الكبيره رضوى عاشور

    • رضوي عاشور
    في وحشة سجنك ترى أحبابك أكثر , لأن في الوقت متسعا , و لأنهم يأتون حدبا عليك في محنتك , و يتركون لك أن تتملى في وجوههم ما شئت و إن طال تأملك. رضوي ع...
    رضوي عاشور
    425
    رضوي عاشور
    شباط الخباط يشبط ويخبط وريحة الصيف فيه.
    رضوي عاشور
    941
    رضوي عاشور
    لو قدر لاهل غرناطة ان يعلموا الغيب هل كانت تبدو السنوات القليلة التى اعقبت ضياع بلادهم قاعا لا قاع بعده للمهانة والانكسار.
    رضوي عاشور
    322
    رضوي عاشور
    ولكنني أعرف أن سقوط عاصمة القضاء كان له وقع الصاعقه في البلد، صاعقة تضرب الأرض والسماء فتسري في المكان هِزَّة تشمل الجميع كأنما ينتظرون ليعرفوا إن كان...
    رضوي عاشور
    300
    رضوي عاشور
    ومريم بين يدي تُغَرْغر كعصفور، فيتأكد لي مع كل صباح أن في هذه الحياة، رغم كل شيء، ما يستحق الحياة.
    رضوي عاشور
    750
    رضوي عاشور
    في وحشة سجنك ترى أحبابك أكثر، لأن في الوقت مُتسعًا، ولأنهم يأتونك حدبا عليك في محنتك، ويتركون لك أن تتملى وجوههم ما شئت وإن طال تأملك.
    رضوي عاشور
    542
    رضوي عاشور
    أبدو هشة كورقة خريف أسلمت نفسها للهواء قبل أن تستقر على الأرض، كيف ناطحتُ إذن.
    رضوي عاشور
    570
    رضوي عاشور
    ما للمذابح تسكنني أم انها تسكن الزمان و لست غير شاهدة.
    رضوي عاشور
    361
    رضوي عاشور
    ﻻ‌ ﻓﺎﺋﺪﺓ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﺀ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﻲ , ﻓﻜﻴﻒ ﻳﻨﺼﻔﻚ ﻋﺪﻭﻙ , ﻭﻛﻴﻒ ﺗﺘﻮﻗﻊ ﺍﻥ ﻳﺠﻴﺮﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺼﺎﺋﺐ ﻣﻦ ﺳﺒﺒﻬﺎ ﻟﻚ.
    رضوي عاشور
    309
    رضوي عاشور
    تبدو المصائب كبيرة تقبض الروح , ثم يأتي ما هو أعتى و أشد فيصغر ما بدا كبيرا و ينكمش متقلصا في زاوية من القلب و الحشا.
    رضوي عاشور
    372
    رضوي عاشور
    الصغار لأنهم صغار يرون الأشياء كبيرة، تتخذ في عيونهم أحجامًا و أبعادًا تناسب سنهم و ذلك الحيّز الذي تحتله أجسامهم بين أجسام تفوقهم ثقلًا و طولًا و عرض...
    رضوي عاشور
    475
    رضوي عاشور
    لا أحب المزهريات الثمينة ،ولا المزهريات الفخارية الملونة أو المنقوشة ، أنفر من مزهرية تجذب العين . ما الداعي للزهور إذن.
    رضوي عاشور
    414
    رضوي عاشور
    تعليقاً على حريق القاهرة يناير 1952 : ركز إعلام حزب مصر الفتاة و أحمد حسين زعيم الحزب، كما ركز الإخوان المسلمين على حرق دور البارات و السينمات فى صرف...
    رضوي عاشور
    418
    رضوي عاشور
    ربما لم يكن اضطرابا بل شيئا آخر يترسب كالقهوة بعد غليها، تبقى هناك داكنة ومركزة ومُرَّة، ومنفصلة عن الشراب الذي يمتعنا مذاقه.
    رضوي عاشور
    420
    رضوي عاشور
    لحظة خاطفة أسرع من ومض البرق في السماء. غش الطرف لأنه لم يقدر على مواصلة التطلع إلى الوجه الذي رآه ألف مرة ولم يره أبدا إلا عندما سقطت الغشاوة عن عيني...
    رضوي عاشور
    432
    رضوي عاشور
    ذلا أحد ينكث غزله و إن بدا غير ذلك . لا أحد يتجمد فى فعل الإنتظار.
    رضوي عاشور
    484
    رضوي عاشور
    نفس الفرقة نفس الطلاب مدرج شفيق غبريال حيث تناقش الرسائل ويحاضر الاساتذة الزوار. واسع نظيف نسبيا غطاء من الجوخ الأخضر يغطى مكتب المحاضر مكبر صوت لا يض...
    رضوي عاشور
    397
    رضوي عاشور
    غريب أمر الأباطرة يمنحون المدن أسماءهم. يتصورونها بغالاً أو أحصنة. يركبونها. يأبدون صورتهم على صهواتها في تماثيل الحديد. للمدن دهاؤها، تبقي الاسم لنفس...
    رضوي عاشور
    291
    رضوي عاشور
    لمحت كومة من الأوراق عبر الطاقة الزجاجية الصغيرة. هل يمكن أن تكونأوراقًا رسمية من إدارة الجامعة أو إعلانات تجارية؟ أشفقت على قلبي الذي رحت أسمع دقاته...
    رضوي عاشور
    344
    رضوي عاشور
    فكررت مريمة ما قالته في بداية الحديث: - مرادنا غال يا ولدي، ولكل شيء ثمنه، لكل شيء ثمنه.
    رضوي عاشور
    485
    رضوي عاشور
    تتوقف السيارة فيقول الطفل من خدره كأنه كان نائما و يقول و هو ينزل جملتين بليغتين، الأولى بالفرنسية:أو روفوار مدموازيل تتلوها بالعربية:مع السلامة يا أس...
    رضوي عاشور
    408
    رضوي عاشور
    إن بطاقة الهويه دائماً فيها إختصار, تلخيص لحكايه طويله عريضه مركبَّة . و ممتده و غير قابله للتلخيص, إختزال لا يفى, ولكنه يشير.
    رضوي عاشور
    483
    رضوي عاشور
    ولكن التأمل لا يدوم في حومة التعذيب وروع يحيل الصور والأفكار إلى مذق وشذرات، بينما البدن مجرح والروح كالطائر الذبيح تنتفض.
    رضوي عاشور
    398
    رضوي عاشور
    أي عاقل ينبش قبور أحبابه؟ عند موت من نحب نكفِّنه. نلفه برحمة و نحفر في الأرض عميقاً. نبكي. نعرف أننا ندفنه لنمضي إلى مواصلة الحياة. أي عاقل ينبش...
    رضوي عاشور
    579