تامر إبراهيم

معلومات المؤلف

  • الدولة: غير معروف
  • الميلاد: غير معروف
  • الشُهرة: عام

عن المؤلف

    • كما يحدث في كل مكان.. بدأت الزوبعة.. هدأت الزوبعة.. نسى الكل الزوبعة، و هذه هي المصيبة.
    تامر إبراهيم
    611
    ثم ليلتها حين استفاق من تخيلاته أخيراً وجد وحدته في انتظاره تبتسم ساخرة,تجاهل ابتسامتها واحتمى بفراشه وأحلامه من واقعه المرير..إنه لن يتزوج ابدا ولن ي...
    تامر إبراهيم
    542
    ما من إمرأة تتحمل أن ينساها الرجل الوحيد الذي أحبته في حياتها.
    تامر إبراهيم
    571
    ثمة شعور يسيطر علي المرء حين يقتل لأول مرة، هو مزيج من البرود والاشمئزاز والثقة والإرتياح.
    تامر إبراهيم
    543
    هناك بعض الأسماء في التاريخ تجد طريقها إليك مهما كانت اهتماماتك.
    تامر إبراهيم
    607
    دائماً ما يعود المجرم إلى مسرح الجريمة. ...................... لماذا يعود؟ بعضهم يعود ليطمئن على أنه لم يترك دليلاً يقود إليه.. وبعضهم يعود لأنه شعر ب...
    تامر إبراهيم
    5887
    الكل يحفظ كالببغاء، بينما انقرض التفكير إلا عند القلة و رهبان التبت !حقا.. دعهم يفكرون و لو قليلا.
    تامر إبراهيم
    758
    من المستحيل أن تجد طريقة لفهم تفكير الأنثي وهي قاعدة مطلقة لا تقبل نقاشاً أو جدلاً.
    تامر إبراهيم
    701
    في الداخل كان الظلام في انتظاري يبادلني النظرات.. و كانت هناك تلك الرائحة التي تميز بيوت الفقراء عن سواها.. رائحة مزيج عجيب من رائحة الثوم و مساحيق ال...
    تامر إبراهيم
    682
    إنه ذلك الخاطر الرهيب المرير، بأن تلك الحجارة تحوي أسفلها رفات العشرات... عشرات كانوا يحيون ويفكرون ويحلمون ويحبون، ثم انتهى بهم الأمر إلى التراب... و...
    تامر إبراهيم
    505
    فضول البشر هو الطريق الاسرع والاضمن للهلاك.
    تامر إبراهيم
    580