الحب شأنٌ شريفٌ سامٍ، وسلوكٌ عصيٌّ على الشروط..ومتى وُضع الحب في قوالب الشروط انقلب إلى صورة من صور النفعية الرأسمالية: أريدك وفق تصوري، لا وفق ما أنت عليه.
بينما أحد أكبر تجليات الحب في القبول والاحتواء والاحتمال والمؤازرة التي لا تبحث ما المقابل.
{وجدان العلي}