عبد الملك ﮮﮮ
رماني الدهرُ بالأرزاءِ حتّى فؤادي في غشاءٍ من نِبالِ فصرْتُ إذا أصابتني سِهامٌ تكسّرتِ النِّصالُ على النِّصالِ وهانَ فما أُبالي بالرزايا لأنّي ما انتفعْتُ بأن أبالي