محمد علي النحال
أشد الأحزان وأعظم الأفراح ننساها فور رحيلها، مهما طال بقاء هذا الحزن أو ذاك الفرح. أليس هذا سببا كافيا للزهد في الدنيا والمسارعة للجنة؟!
اقتباسات أخرى للمؤلف