يـنبغي للإنسان إذا أراد أن يتقدم أو يتأخر يسأل نفسه: هل الله راض عنه إذا تقدم، فـليتـقـدم، أو الله غير راض عنه، فـليتـأخـر، فوالله ما تأخر إنسان ولا تـقدم وهو يرجو رحمة الله إلا أسعـده الله، ولذلك السعادة الحقيقية والحياة الطيـبة تكون بالقـرب من الله..