خوي الذيب
اليــومَ هـادنْت الحـوادِثَ; فـاطَّرِحْ عِـبْءَ السـنين، وأَلْـق عِـبْءَ الداءِ خــلَّفْت فــي الدنيـا بيانًـا خـالدًا وتــركْت أَجيــالاً مــن الأبنــاءِ وغـدًا سـيذكرك الزمـانُ، ولـم يَزلْ للدهــرِ انصــافٌ وحســنُ جـــزاءِ
اقتباسات أخرى للمؤلف