moayyedAlajaji
ومن رحمتِه [سبحانه]: أن نَغَّصَ عليهم الدُّنيا وكدَّرها، لئلَّا يسكنوا إليها، ولا يطمئنوا إليها، ويرغبوا في النَّعيم المُقيم في دارِه وجواره، فساقهُم إلىٰ ذٰلك بسياط الابتلاء والامتحان، فمنَعهُم ليُعطيَهُم، وابتلاهُم ليُعافيَهُم، وأماتَهم ليحيِيَهُم. إغاثة اللهفانج٢ ص١٥٧ | ابن القيم.