وأصبحتُ أنشُد الدفء في كل من ألقاه، كرضيع ماتت أمه قبل أن يبلغ الفِطام.
كانت انفاسكِ من قبل كفيلةً بأن تُهدئ من روعي أما الآن فلا أحد يشعر ما بي، وعَجَز الجميع عن فِهم لغتي.. أقولها بملء فمي لم يكن فراقكِ أمرًا عاديًا!!
إلى إحداهنّ
رسائل وهمية
Mahmoud s zedan