( العفو ، الغفور ، الغفار ) الذي لم يزل ولا يزال بالعفو معروفًا ، وبالغفران والصفح عن عباده موصوفًا ، كل أحدٍ مضطرٌ إلى عفوه ومغفرته ، كما هو مضطرٌ إلى رحمته وكرمه ، وقد وعد بالمغفرة والعفو لمن أتى بأسبابها ، قال تعالى: وإني لغفارٌ لمن تاب وآمن وعمل صالحًا ثم اهتدى.