يَمِيلُ قَلبِي لِـ سُورَةِ مَريَم"..
أَطمَئِنُّ بِـ قِرَاءَتِهَا ..
أُحِبُّ لَفظَهُ : " هُوَ عَلَيَّ هَيِّن "..
أُحِبُّ نِدَاءَ اللَّهِ لِـ مَريَم : " أَلَّـا تَخَافِي وَلَـا تَحزَنِي " ..
أَتَوَقَّفُ كَثِيرًا عِندَ آيَة " فَكُلِي وَاشرَبِي وَقَرِّي عَينًا " ..
وَأَجِدُ طُمَأنِينةً وَ رَاحةَ بَالٍ عِندَمَا أَمُرُّ بِـ آيَة " وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا "