رحمه حامد
"كان الفارقُ كبيرًا جدًا بين أن تعتذر لأنّك أغضبتني وبين أن تعتذر لأنّك خذلتني-خيّبت ظنّي- فالغضب يكفيه الاعتذار ،وأحيانًا يكفيه مساحةٌ من الوقت والصّمت، لكن الخذلان لا يخفّف منه الاعتذار، ولا الوقت ولا الصّمت.. كل الآمال تسقُطُ دفعًة واحدة.... وبشدّة"
اقتباسات أخرى للمؤلف