Jaafar Igm
وإنما ينجو العبد منها أي الأهواء والضلالات بملازمة أمر الله الذي بعث به رسوله في كل وقت كما قال الزهري. كان من مضى من سلفنا يقولون الاعتصام بالسنة نجاة, وذلك أن السنة كما قال مالك رحمه الله مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق.
اقتباسات أخرى للمؤلف