الطريق الذي يُشبهك سيُرحِّب بك من الخطوة الأولى، وستجد سيرك فيه يسيرًا ومُباركًا، وخطواتك يحفّها السرور والهناء، بينما الطريق الذي لا يُشبهك قد يلفظك منذ البداية، وكلما حاولت المُضِيّ فيه وجدت خطواتك ثقيلة، وكأنّما هناك ما يُكبّلك.
اختَر طُرُقك في الحياة بعناية.