لا عجب أن يرتاح الذاكرون ، فهذا هو الأصل الأصيل ، لكن العجب العجاب كيف يعيش الغافلون عن ذكره ﴿ أموات غير أحياء وما يشعرون أيان يبعثون ﴾ . يا من شكى الأرق ، وبكى من الألم ، وتفجع من الحوادث ، ورمته الخطوب ، هيا اهتف باسمه المقدس ، { هل تعلم له سميا } .