كان لطاهر بن الحسين جارية اسمها السكون فواعدها الزيارة ثم نسى وكانت حلقت ونتفت وتهيأت فكتبت إليه:
للأمير المظفر الميمون...ذي اليمينين طاهر من سكون
وفي الرقعة:
ألا يا أيها الملك الهمام...لأمرك طاعة ولنا ذمام
حلقنا للزيارة وانتظرنا...ولم يك غير ذلك والسلام
البصائر والذخائر/ أبو حيان التوحيدي
1563