العراق كان من أجل البلاد العربية التي نمت فيها اللغة الفصيحة وسارت فيها سيراً حثيثاً.وفي دياره برز أولئك العلماء النوابغ الكوفيون والبصريون.وفيهما قام أكتب الكتاب وأشعر الشعراء وأبلغ البلغاء وأخطب الخطباء.
أما الخيام فإنها كخيامهم ... وأرى رجال الحي غير رجاله
مجلة الزهور» المصرية ج1
750