لماذا لا نرى الموت كما الحياة، وقد منحنا كليهما على غير إرادة منا!
ما عس أن نكون ؟ أن هذا الريب أو الشك في ما سوف ينتظرنا هو الذي يملأنا رعباً. والظلام الذي يغشي المستقبل هو الذي يفرحنا بالنور الآن. نقدر ما في يدنا حق قدره فنخاف أن نتركه تلقاء شيء لا نعرفه