كان ترك الشعر من قبل احد الشعراء، قبل موته بمدة. وقال في ذلك:
مَن يصَوْغِ الشعرِ أصبَحَ مولَعاً ... فالمرْءُ يُسْئلُ عن مقاصدِ شِعرِه
فليتذكرنّ المرءُ عِنْدَ سُؤالِه... وليتذكرنّ قِيامهُ من قبرهِ
هذي الثلاثةُ لا ارتجال وراءها ... فَطوَيتُ رقّ الشعرِ خيفةَ نَشرِهِ
الوسيط في تراجم أدباء شنقيط
897