ر أنشد ابي بكر السرّاج في جارية كان يهواها:
ميزت بين جمالها وفعالها ... فإذا الملاحة بالخيانة لا تفي
حلفت لنا أن لاتخون عهودنا ... فكأنما حلفت لنا أان لا تفي
والله لا كلمتها ولو أنها ... كالبدر أو كالشمس أو كالمكتفي
الانباه: 147 والمحمدون: 344
وفيات الأعيانج4