من كلام الفضيل بن عياض:
إذا أحب الله عبدا أكثر غمه وإذا أبغضه وسع عليه دنياه.
وترك العمل لأجل الناس هو الرياء والعمل لأجل الناس هو الشرك .
وإني لأعصى الله تعالى فأعرف ذلك في خلق حماري وخادمي.
ولأن يلاطف الرجل أهل مجلسه ويحسن خلقه معهم خير له من قيام ليله وصيام نهاره
البصائر والذخائر 4: 188
1442