دعي الحسين بن الضحاك ومجموعة على شراب وعندهم مغنية فعبث الخليع الشاعر بالمغنية فصاحت بالحسين فأنشأ الخليع:
لها في خدها عكن ...وثلثا وجهها ذقن
وأسنان كريش البط ...بين أصولها عفن
فضحكوا وبكت المغنية ثم هربت من سر من رأى(سامراء) فما عرفنا لها بعد ذلك خبراً.
وفيات الأعيان /ج 2