كثيراً ما أنهي ملل انتظاري بالاستماع لأغاني فيروز الرقيقة... وأنغام عبد الحليم القديمة...والسفر في عمق كلمات نزأر الجرية... إلا أن غيابكِ عني حتى الحديث إلى الفاتنات... وتأمل اعوجاج خصر الماجنات...
لم ينهي ملل انتظاري لرجوعك... وشدة أشياقي إليكِ
د.عبدالناصر الهزمي