ابن طباطبا :
أترى النجم حار في الأفق أم أس ... بل ليلي على نهاري ذيلا
أم كما عاد وصله لي هجراً ... عاد أيضاً به نهاري ليلا
وأورد له أيضاً:
نفسي الفداء لغائب عن ناظري ... ومحله في القلب دون حجابه
لولا تمتع مقلتي بجماله ... لوهبتها لمبشري بإيابه
وفيات الأعيان/ابن خلكان ج:1