حكي أن هارون الرشيد كان يهوى جاريته ماردة فتغاضبا فأمر جعفر البرمكي ابن الأحنف أن يعمل شيئا فعمل
راجع أحبتك الذين هجرتهم..إن المتيم قلما يتجنب
إن التجنب إن تطاول منكما..دب السلو له فعز المطلب
وأمرالموصلي يغنيها فلما سمعه الرشيد فرضَى ماردة فأمرت لكل من العباس وإلاحنف ب 10 الف درهم
446