قرُّ بِعيني أن أَأُوبَ برزمةٍ
عراقيةٍ قد حُز عنهاا كتابها
وان أَصحب الفتيان يأْدُونَ رُفقةٍ
مخيمَةً بالسبي ضاعت ركابها
أُتِيح لهاا بالصحن صحنِ عُنيزَةٍ
وسمنَانَ فتيانٌ جُرودٌ ثِيابها
ألا بأَبِي أَرض العراق وطيبِها
إذا فتخت بعد الطراد عِيابها
--الاحيمر السعدي
الوحشيات