توصف الإماء هنا بالرواح لا بالغدو لأنهن يجئن بالحَطب إذا رحن قال الأخنس التغلبي:
تظل بها رُبد النعام كأنها ... إماء يرُحن بالعشي حواطبُ
ووصف السيف :
يَقُدِّ السلوقي المضاعف نسجه ... ويوقد بالصفّاح نار الحباحبِ
فزعم أنه يقُد الدرع المضاعفة والفارس والفرس ثم يقع في الأرض فيقدح النار من الحجارة
1060