(...لأنَّ الشيءَ إذا وقع في وقته الذي هو أليق الأوقات بوقوعه فيه؛ كان أحسنَ وأنفعَ وأجدى.
كما إذا وقع الغيثُ في أحوج الأوقات إليه، وكما إذا وقع الفرج في الوقت الذي يليق به.
ومن تأمَّلَ أقدارَ الربِّ تعالى، وجريانها في الخلق: علم أنَّها واقعةٌ في أليق الأوقات بها)
- ابن القيّم.
34410