Dhia Naif
الرجاء والخوف... هما عرضان للقلب بأسباب بادية وخافية، ولا يدخلان في باب الخلق من كل وجه ولا يخرجان أيضا بكل وجه وهما كالعمادين للإنسان قد استصلح لهما، وربط قوامه بغلبتهما وضعفهما. --ابو حيان التوحيدي في الامتاع والمؤانسة
اقتباسات أخرى للمؤلف