قال أبو الدرداء: عتاب الأخ خير من فقده :
إذا ذهب العتاب فليس ود ... ويبقى الودُّ ما بقي العتابُ
وقال آخر في هذا المعنى:
إذا كنت تغضب من غير ذنبٍ ... وتَعْتِبُ في كل يَوم عَليَّا
طلبتُ رِضاك فإنْ عَزَني ... عَددتُك مَيْتاً وإنْ كنتَ حيّا
فلا تَعجبنّ بما في يَديْك ... فأكثرُ منه الذي في يَديا
1718