Dhia Naif
حَضر سُفْرةَ سليمان أعرابيّ، فنظر إلى شَعرة في لُقْمة الأعرابي، فقال: أرى شعرة في لُقْمتك يا أعرابي؟ قال: وإنك لَتُراعيني مُرَاعاة من يُبْصِرُ الشَّعرة في لُقمتي، واللهّ لا واكلتُك أبداً، فقال اسْترها عليٌ يا أعرابي، فإنها زلّة ولا أعود إلى
اقتباسات أخرى للمؤلف