أَتاك هذا المال حلالا فلا يكونن عليك وبالا أتاك عفواً صفواً من باطل جَمَعه ومن حقً مَنَعه، لم تَكْدح فيه بِيَمين، ولم يَعْرَق لك فيه جَبين. إِنّ يوم القيامة يوم ذو حَسَرَات، وإن من أعظم الحسرات غداً أن ترى مالك في ميزان غيرك، فيالها عَثَرة لا تُقال، وتوبة لا تُنال