أُحبُّ القهوةَ كمنبه إيقاظي، أو لاستعادة النشاط؛ لأداء المهام والواجبات، وليس للجلوس أمام النافذة مع صوت فيروز، إلى أن قدمت لي عرضًا بتذوق القهوة خاصتك، وكأنك وضعت بها سحرًا ما؛ لتشبه عيناك التي سلبتني من الجميع إلى ذراعيك، أصبحتُ مُتيمة بقهوتك، مُدمنة عيناك.
بقلم: #شيماء_الكومي
4487