Muhamed Lutfi
لقد كسرتني وذهبت وجعلتني أصلح نفسي بنفسي! بلا أن تتطوع وتكون رفيق ليلة واحدة من هذه الأيام والليالي المعتمة التي أصبحت أسيرها بسببك ... بسبب كسرك وخذلك لي. في النهاية (شكراً لك لقد أصبح درساً لي لكيلا أقع بفخ الحب المزيف).
اقتباسات أخرى للمؤلف