أواصل محاولاتي للعثور على طرق مختلفة أقول بها:
وداعًا ..
ليس لكَ،
لقد قلناها بالفعل
وإنما، لنا
لفكرة كوننا معًا ..
--
ما زلت أذكركَ
گـ فتاة صغيرة بالغت في ريّ النباتات
لأنها لا تعرف متى تتوقف عن العطاء ..
--
عار
أن نلقي نظرة على هذا
و(من المرارة)
ألا نُسميه حُبًا ..!
.
تريستا ماتيير -
#ترجمتي_ضي_رحمي
7090