محمد حبش
تروي أوروبا تاريخها وحروبها الصليبية بخجل وتعتذر عنها في كل مناسبة، فيما لا نزال إلى اليوم نبرره ونكرره، ونزرع في الأجيال الآتية أنه حكم الله المبين وقضاء الله الحكيم، وأننا آثمون ومقصرون حتى ننجح في سل السيف والعودة بالناس إلى حروب الكفر والإيمان.
اقتباسات أخرى للمؤلف