حمد بم العز
مَنْ مِثْلُهُ؟! وَافَىٰ كَشَمْسٍ أَشْرَقَتْ فَهَدَىٰ إِلَى الحَقِّ الـمُبِيْنِ قُلُوْبَا هُوَ رَحْمَةٌ لِلعَالَـمِيْنَ فَأَسْرِجُوا بِصَلَاتِكُمْ نَحْوَ اللِّقَاءِ دُرُوْبَا يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِ قُلُوْبِنَا مَا لَاحَ صُبْحٌ وَاسْتَهَلَّ طُيُوْبَا
اقتباسات أخرى للمؤلف